the feeling of an artist
السبت، أبريل ٢١، ٢٠١٨
الأحد، ديسمبر ٠٦، ٢٠١٥
Once upon a lonely night
So it comes once in a while this night ... This particular night.
Driving my car with my sunroof open, enjoying this lovely breeze and the refreshing chill then I realize that there is just one thing missing ... One big humongous thing .. It is just that I am lonely ... So lonely my friend.
I look to your empty seat and I swear to God I could see you giving me that innocent look. And I could see you blush when I caught you sneaking that other look at me.
I came back home ... Watched a funny movie, forced myself to laugh a bit and after the movie ... I just still feel this loneliness.
I searched for someone to call. Searched my 700+ names phone book, I couldnt find anyone to call.
I searched again found 2 names ... Probably I chose them because they live far far away ... In another continent a thousand miles away. I called them both but ... All I got was the cold voice mail.
Thank you .... Good night
I'll see you when I see you
P.S: this story is based on a true story just like the story of my life
الأحد، يوليو ١٤، ٢٠١٣
الحلقه الرابعه: أنا عاوز أروح لأمي
الخميس، مايو ٣٠، ٢٠١٣
الزمن
الأحد، فبراير ٢٦، ٢٠١٢
why should I?
الأربعاء، يناير ٢٥، ٢٠١٢
الحلقه الثالثه: المطار القديم اللي بقى جديد
الحلقه الثالثه: المطار القديم اللي بقى جديد J
وأخيراً جه يوم السفر المنشود. قابلنا مشكله غريبه بصراحه اليوم ده, ألا وهي اللبس J
كنا محتارين نلبس إيه، عشان اليوم ده كنا هانركب الطياره في مصر في عز الشتاء وهانوصل جوهانسبرج في عز الصيف J
وده اللي حصل فعلاً، ركبنا الطائره واحنا بردانين جداً ولابسين ثقيل أوي ووصلنا جوهانسبرج لقينا الجو صيف وما كناش طايقين نفسنا باللبس اللي كنا لابسينه.
المهم: وصلنا المطار القديم اللي هو تيرمينال 1 قبل ميعاد الطائره بساعتين، ساعتها ما كانش لسه في تيرمينال 3، كان في تيرمينال 1 و 2 بس وكان تيرمينال 1 ده يطلق عليه المطار القديم، مع إنهم جددوه وبقى أجدد وأحلى من تيرمينال 2 بس الأسامي فضلت زي ما هي.
بصراحه أنا عجبني أوي المطار, مستوى النظافه والمطاعم والشكل العام كان جميل أوي. ويوميها إتعشينا في ماكدونالدز. أسعاره كانت أغلى من بره بس مش بكثير ومستوى الأكل كان حلو جداً.
الطياره قامت في ميعادها الحمد لله، كانت طياره مصر للطيران إيرباص 320 وكانت مريحه جداً بصراحه.
أول ما الطياره أقلعت الساعه 1 الصبح على ما أتذكر عدينا فوق مدينة الرحاب وكان منظرها حلو أوي من فوق ومنظم وبعد كده الطائره بدأت ترتفع، بس اللذيذ إن إحنا كنا طايرين فوق النيل وكنا شايفين أنوار صعيد مصر كلها.
أول ما خلصنا مصر ودخلنا في السودان إنقطعت الأنوار تماماً وكنا فين وفين لما بنشوف أي نور. بصراحه حسيت ساعتها إن مصر دية فعلاً أم الدنيا. وفضلنا في الظلام الحالك ده لحد ما النور بدأ يشقشق على الساعه 6 الصبح كده. فتحت الشباك وقعدت أبص تحت (كنت فاكر إني ممكن ألمح فيل ولا زرافه في غابات أفريقيا J) بس طبعاً ما كانش باين إلا ضباب وبقع خضراء ما بين الضباب.
لما قربنا نوصل والطائره بدأت تقلل إرتفاعها بصراحه أنا جالي صدمه حضاريه: إيه الخضار الرهيب اللي أنا شايفه تحتي ده: البلد كلها عباره عن مساحات خضراء لا نهائيه في منتهى الجمال.
وأخيراً هبطت الطائره بعد 8 ساعات جميله بصراحه: الأكل كان حلو والمعامله حلوه من طاقم الضيافه والناس كلهم خرجوا مبسوطين. الملاحظن إن هناك ممرات الهبوط والإقلاع حواليا كلها أخضر مش رمل زي عندنا J
وصلنا المطار ولقينا إعلانات عن كاش العالم 2010 في كل مكان والمطار كان محترم جداً بصراحه وجميل. خلصنا إجراءات الدخول بسرعه أوي ورحنا عشان نستلم العربيه اللي مأجرينها من مكتب الإيجار.
كنا مأجرين عربيه تويوتا ياريس، بس ما كانش في ساعتها ياريس خالص فا خدنا بدالها عربيه المفروض إنها نفس الفئه: تاتا إنديحو. بصراحه ما كناش راضيين في الأول بس بعد ما شفناها لقينا إنها كانت لسه زيرو بالأكياس بتاعتها وكان شكلها كويس، فارضينا وخدناها ومشينا.
قبل ما نوصل كنت دخلت على توقعات الطقس ولقيت إن الجو يوم وصولنا هايكون كويس بس هايكون في مطر رعدي في جزء من اليوم.
أول ما خرجنا من المطار الجو كان كويس أوي بس كان في شوية سحاب بس ما كانتش بتمطر. وطبعاً كنا متلخبطين جداً بسبب موضوع الدريكسيون اللي على اليمين ده، بس كنا بنحاول نمشي عل مهلنا ونركز على قد ما نقدر.
وكان عندنا مشكله تانيه إن ما كانش معانا جهاز جي بس إس، كان معانا موبايل فيه جي بي إس وكان صاحبه لسه شاريه قبلها بيوم بس وما لحقش حتى ينزل عليه خرائط فا إضطرينا نشتغل بجوجل مابس.
أول ما بعدنا عن المطار شويه الجو قلب قلبه سوداء في ظرف 10 دقائق بس. وده موضوع الحلقه القادمه إن شاء الله ...
الحلقه القادمه: أنا عاوز أروح لأمي
الخميس، يناير ١٩، ٢٠١٢
الحلقه الثانيه: العالقون في مطار أديس أبابا
الحلقه الثانيه: العالقون في مطار أديس أبابا
ولما كان قرارنا هو المضي قدما وحجز تذاكر الطائره بحثنا الأول على الإنترنت ولقينا إن أسعار مصر للطيران غاليه أوي بصراحه فقلنا نشوف حظنا كده مع شركات السياحه, وقد كان ...
رحنا شركة سياحه مشهوره أوي في الكوربه وبعد مشاورات ومداولات لقينا إن في رحله كويسه ورخيصه بس غير مباشره على متن الخطوط الجويه الإثيوبيه: القاهره أديس أبابا – أديس أبابا جوهانسبرج
بس إحنا لاحظنا إن وقت الترانزيت في مطار أديس أبابا قليل جداً: 30 دقيقه أو 40 دقيقه نقريباً وده طبعاً وقت غير كاف إطلاقاً للتغيير من طائره لطائره في المطار. بس الموظف في شركة السياحه قال لنا: ما تقلقوش خالص: إنتو أصلاً مش هاتنزلوا من الطياره, دية بس الطياره هاتنزل في المطار وهاتطلع تاني على جوهانسبرج.
سألناه إنت متأكد؟ قال لنا طبعاً ده شغلي. قلنا خلاص طالما الرجل واثق من نفسه يبقى خلاص نتوكل ونحجز.
بس إحنا بصراحه ما كناش مطمئنين: خاصة إن رقم رحلة القاهره – أديس أبابا مختلف عن رقم رحلة: أديس أبابا – جوهانسبرج.
عشان كده كلمنا الخطوط الجويه الإثيوبيه نفسها وسألناهم عن موضوع الـ 30 دقيقه ترانزيت ده، وهنا كانت الفاجعه: الباشا بتاع شركة السياحه كان بيفتي وكان هايخلينا نلبس في الحيط ونبات في مطار أديس أبابا لحد معاد طيارة جوهانسبرج اللي بعديها ما يجي، وده عشان الترانزيت ده كنا هانغير فيه الطياره مش زي ما قال لنا إنها نفس الطياره، وطبعاً كان من رابع المستحيلات إن إنا نلحق نغير الطياره في 30 أو 40 دقيقه حتى.
طبعاً كلمنا شركة السياحه بعد كده وقلنالهم على اللي عرفناه: قالولنا يا فندم ماهو الـ 30 دقيقة دول ممكن تلحق تغير فيهم الطياره J
طبعاً لغينا الحجز بعد خناقه محترمه
قررنا نحجز مصر للطيران مباشر وخلاص: مش مشكله أغلى 400 أو 500 جنيه بس نضمن إن مش هايحصل مشاكل.
الغريب إننا حجزنا الـ 3 تذاكر بأسعار مختلفه وبطرق مختلفه: بس في النهايه الحمد لله حجزنا التذاكر وإطمأنينا إننا مش هانعاني من أي مشاكل في المطارات بإذن الله.
الحلقه القادمه: المطار القديم اللي بقى جديد J